المرتضى ردّ على قيومجيان دون ان يسمّيه: إن السنة اثارة النعرات وتوجيه الشتائم جديرةٌ بان يحجز عليها في انابيب الصمت.

المرتضى ردّ على قيومجيان دون ان يسمّيه: إن السنة اثارة النعرات وتوجيه الشتائم جديرةٌ بان يحجز عليها في انابيب الصمت.

المرتضى ردّ على قيومجيان دون ان يسمّيه: إن السنة اثارة النعرات وتوجيه الشتائم جديرةٌ بان يحجز عليها في انابيب الصمت.
ردّ وزير الثقافة على الكلام المسيء والمثير للنعرات الذي صدر عن الوزير السابق قيومجيان في حقّ دولة الرئيس برّي والطائفة الشيعية وقال:” قرأت في بعض المراجع أن المتصرّف أوهانس باشا قيومجيان وُصِفَ بأنه “حسن الصفات ممدوح السيرة واسع المعارف ذو آدابٍ شريفة وخِصال كريمة”، وأنه أحب جميع اللبنانيين من دون تفريق، ولم يسئ البتة إلى إيمان أي جماعة من جماعاتهم أو فرد من أفرادهم.
وإذ أتأمل الآن ما صرنا إليه في هذا الزمن الرُّوَيْبِضِيّ، أتذكر ذلك القول المأثور: إن ألسنةً لا تجد متعتها إلا في إثارة النعرات وتوجيه الشتائم، جديرةٌ بأن يُحجرَ عليها في أنابيب الصمت.”