دار “كريد” للعطور تُزيح الستار عن Carmina: عطر جديد ينبض أنوثةً

دار “كريد” للعطور تُزيح الستار عن Carmina: عطر جديد ينبض أنوثةً

 

للمرأة القوية التي تهوى المغامرة

يُسرّ دار “كريد” الإعلان عن إطلاق عطر Carmina الذي ينضمّ إلى مجموعة عطورها في سبتمبر 2023، ويتميّز برائحة قويّة وجذّابة تصطحبكم في رحلة عبر عالم العطور إلى مواقع مرهفة تخاطب المشاعر والأحاسيس.

من وحي بدايات الدار المرموقة في مجال الخياطة، يستمدّ عطر Carmina الوحي من دفتر رسومات هنري كريد التي تناقلته عائلة “كريد” على مرّ الأجيال والذي اكتُشف مؤخرًا في الغرف الخاصة التابعة لمتجر البوتيك في جادة Avenue Pierre 1er de Serbie باريس.

استحضرت الصفحات أجواء الفخامة والترف من الزمن الغابر، مع فساتين ملوّنة مصمّمة من الأقمشة الفاخرة والواسعة. يجسّد عطر Carmina روح النساء القويّات، والمرأة البطلة التي لا تخشى المغامرة.

يستهلّ العطر نفحات الكرز الأسود والفلفل الوردي التي تُضفي لمسة حديثة إلى البنفسج والورد الناعم. أمّا نبتة المر واللبان فيمدّ التوليفة بطابع آسر وأخيرًا  يكتسب العطر طابعًا  لا يُقاوم بفضل نفحات المسك والعنبر الفاخرة.

 

النفحات العليا: فلفل وردي، كرز أسود، زعفران

قلب العطر: بنفسج، وردة مايو، فاونيا

النفحات الأساسية: لُبان، نبتة المرّ، عنبر، مسك

يتوفّر في الأسواق اعتبارًا من 20 سبتمبر 2023 لدى متاجر “كريد” ووكلاء البيع بالتجزئة وأونلاين

عطر Carmina المركّز – 75 مل – 1425 درهمًا إماراتيًا

نبذة عن “كريد”

تُكرّس دار “كريد” العريقة للعطور خبرتها وإبداعها لابتكار عطور لا مثيل لها مركّبة من أجود المكوّنات الاستثنائية.

بدأت حكاية العلامة عام 1760  عندما استلم الملك جورج الثالث زوجًا من القفّازات الجلدية المعطّرة من شركة خياطة جديدة في لندن. أسّس جيمز هنري كريد الدار التي تحمل اسمه في السنة نفسها التي استلم فيها الملك جورج الثالث العرش، وقد حافظت “كريد” على مكانتها في ابتكار العطور الحصرية للعملاء على امتداد أكثر من 260 سنة.

لا تستخدم “كريد” سوى مكوّنات طبيعية نادرة تحتفي بجمال الطبيعة، فتجول العالم بحثًا عن الخلاصات العطرية الفاخرة مثل الورد من بلغاريا وفرنسا وتركيا والمغرب، والياسمين الهندي، والزنبق من فلورنسا، ومسك الروم من الهند، والفتيفر من هايتي، والبرجموت من كالابريا، والبنفسج من بارما.

يتولّى فريق ماهر مهمّة وزن المكوّنات الخام وخلطها ونقعها، معظم الأحيان يدويًا، في معمل حرفي صغير بالقرب من بلدة “فونتينبلو” الفرنسية. تستغرق هذه العملية الكثير من الوقت والمجهود، لكن “كريد” لا ترضى إلّا بأعلى درجات الكمال والحرفية.