خرجت ​عارضة أزياء​ معروفة من مدينة أربيل في العراق من دون عودة، إثر طردها منها لإرتكابها تجاوزات أخلاقية غير محدودة، وصلت بها الى درجة إبتزاز رجال أعمال والتسبب بطلاق آخرين، بعد أن كشفت سر علاقتهم بها وإنفاقهم عليها ملايين الدولارات.عارضة الأزياء المعروفة بحيازتها لقباً عالمياً، لا علاقة لها به أساساً، إستطاعت الدخول الى بلد عربي بطريقة ما، وجمعت فيه ثروة جديدة من خلال علاقاتها المشبوهة، التي تفوح منها رائحة الفحش، وبالأساليب التي تحاول دائماً أن ترضي زبائنها من خلالها.

إنفصلت ​أرملة​ غنية جداً سبق أن لمعت في مجال الاعلام عن عشيقها ​الثري الصيني​ الذي كان ينفق عليها الملايين، بعد أن دخلت الى عالمه الخاص من خلال راقصة شرقية معتزلة تعمل في الوقت الحالي كقوادة، والغريب في الأمر أن الاموال التي حصلت عليها الأرملة بعد وفاة زوجها لم تردعها عن ممارسة ​الجنس​ مقابل المال وابتزاز رجال الأعمال، وتأمين الزبائن لعدد من الفنانات مقابل عمولات مالية عالية.وبعد الثري الصيني، تمكنت الأرملة من إصطياد رجل أعمال عربي مسن، ومكثت في قصره الفخم، وطبعاً الهدف هو دعم ثروتها بالمزيد من المال، بعدما أغرمت بالدولارات بشكل جنوني.

قال قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال كينيث ماكينزي، في مؤتمر صحافي، الاثنين، إن "الأعمال الخبيثة لإيران، هي من مسببات عدم الاستقرار في المنطقة"، مؤكداً أن "إيران تستغل الوضع في العراق ضد الولايات المتحدة"، كما أنها "تتدخل في سوريا واليمن".وأشار ماكينزي إلى أن الوجود الأميركي في المنطقة، "شكل رادعاً لإيران"، مضيفاً أن بلاده "تعيد نشر الجنود في المنطقة بحسب الاحتياجات".وشدد ماكينزي على أن "منطقة الشرق الأوسط تمثل مركزاً للتطرف، وبالتالي مصدراً لتهديد الأمن القومي الأميركي"، مؤكداً أن "مصلحتنا العليا في اليمن، هي القدرة على القيام بمهمات ضد القاعدة".وأكد أن "موقع قطر الجغرافي يجعل لها دورا كبيرا عند النظر إلى المشكلة مع…